تأوهت كثيراً يا غريبة،
لكنه ما كان يدري كثرة الرياح
وطول الوقت وعمق الجراح..
بكيت على صدره مرة،
تنهدت، كما تفتحت عيناك
واستوى خدك احمراً كالتفاح..
أتعلم يداك، كم وشماً ألصق بها
وعطرك اصبح كالزهر فواح...
لكن صوتك يعبق، يفكر بكلام القمر
ويزغرد بالحب نواح..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق